المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, 2009

الحاج حسين بن محمد بديوي العبداللطيف آل مبارك

صورة
 الحاج حسين  بن محمد بديوي العبداللطيف  آل مبارك رحمه الله   حدثت أوبئة عالمية في عام 1918 عندما توفي ما بين 40 و100 مليون شخص في العالم.  حدثني قاسم ابن خالي عبدالله أنه سمع من جده حسين بن محمد بديوي أن أباه محمد عندما توفي كان عمر جدي حسين ١٥ سنة.  وأتوقع أن محمد بديوي أبوجدي توفي في سنة الوباء.  جدي حسين توفي في سنة ١٤١٣ هجرية١٣ رمضان وبالميلادي 7/3/1993 إذن أحتمل أن عمر جدي حسين عند وفاته ٩٠ سنة تقريبا وبالهجري ٩٣ سنة.  سبب تسميته بالبديوي : لقب أطلق على أبيه محمد الذي كان يرعى الأبل ، يقول لي حفيده قاسم سمعت من جديه حسين أن أباه توفي وعمره خمسة عشر عاما وتولى رعاية أخوته. ومحمد هذا رحمه الله ورث رعاية الإبل من آبائه وكانت وظيفتهم نقل البضائع من العقير إلى الهفوف بحملها على ظهور الجمال . كان المسجد والجامع الحالي مكان مناخ جمالهم .. وكانت حسينية (البديوي) الرسول الأعظم (ص) في ذلك الوقت  تعتبر خارج القرية وتسمى البر ... الحاج حسين بن محمد بديوي العبداللطيف آل مبارك – رحمه الله 🌍 جائحة عام 1918 في عام 1918، اجتاح العالم وباء قاتل أودى ...

الحاج علي بن صالح الخزعل رحمه الله

صورة
الحاج علي الخزعل رحمه الله الخال علي الخزعل خواله آل مبارك و هو خال لوالدي رحمهم الله للا طلاع اضغط على العنوان أدناه صور وثائق الحاج أبوعبدالله محمد المبارك عليه الرحمة أبوه : علي بن صالح بن عبدالله الخزعل وهاجر كل أهله من قرية الطرف إلى البصرة ويطلق عليهم البخيت يقول المرحوم أبويوسف الخزعل لانعرف هل هم من قرابتنا أم لا؟ أرسلنا لهم قيمة المنزل الذي سكن فيه والدي علي.  ولم يبق في البيت إﻻ والدي علي وأخته فاطمة (أم والدي) تزوجها عبدالله بن مبارك بن عبداللطيف آل مبارك.     أمه : مكية بنت عبداللطيف بن محمد آل مبارك زوجته اﻷولى  : حجية بنت خاله مبارك بن عبداللطيف آل مبارك وتكون عمة والدي . وأنجب من حجية بنتا واحدة فقط اسمها آمنة وانتقلت حجية لرحمة الله . والمرحومة آمنة ابنته تزوجت بإبراهيم الصقر من قرية الشهارين و أنجبت منه بنتا واحدة تزوجها المرحوم أبويوسف أحمد الصقر وولدت له ولدان يوسف وحسين وبنتا  . زوجته الثانية : أم صالح مريم بنت عيسى الخليفة المسعود أنجبت منه صالح أبوعلي والمرحوم أحمد أبويوسف . عرفت أم صالح رحمها الله بالتقى والورع والصلاح والمودة لأهل ال...